الجمعة، 4 سبتمبر 2015

تنظيم داعش هو ما سمى نفسه بتنظيم

   "الدولة  (د) الاسلامية  (ا)

في العراق(ع)  والشام" (ش)

وهو تنظيم إيراني القيادة والتتنظيم سني الواجهة ليرتكب الفظائع باسم أهل السنة حتى ولو كانت عملياته موجهة لإبادة أهل السنة.


وقد أكد الدكتور عبدالعزيز الفوزان، أستاذ الفقه المقارَن بالسعودية، أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، والمعروف بـ"داعش"، من صنيعة المخابرات السورية والإيرانية بهدف إجهاض الثورة السورية.وحول دور "داعش" في العراق، قال الفوزان، في مقابلة مع قناة "العربية" ، إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يرتكب جرائم ضد السُّنة بحجة قتال تنظيم داعش.وقال إن تنظيم داعش نجح بجهازه الإعلامي وشعاراته الدينية التي تتركز حول الجهاد في سوريا، في خداع أناس مخلصين لا يدركون حقيقة هذا التنظيم.وأكد أن "داعش" نصب فخاخاً تجتذب الشباب المخلصين الذين يريدون الجهاد من أجل دينهم وأوطانهم، واستطاع التنظيم أن يتسلل في سوريا إلى المناطق التي حررها الثوار بالدماء، وشرع يساوم الجميع بالمال والسلاح، ويحاول السيطرة على المعابر الحدودية.وذكر أستاذ الفقه المقارن أن بعض العمليات المحدودة التي نفذها "داعش" ضد النظام السوري كان الهدف منها ذرّ الرماد في العيون، وقام بها أناس مخلصون داخل التنظيم يعملون لوجه الله، سعى التنظيم للتخلص منهم من أجل الزجّ بهم في أتون المواجهات.وأوضح أن قسماً من أتباع "داعش" من العملاء، وقسماً آخر من المغرر بهم والجهلة والحمقى الذين لا يدركون الحقيقة.وحث الفوزان كل المخلصين في "داعش" على الفرار بدينهم والانضمام إلى فصائل وطنية مجاهدة في سوريا مثل الجيش الإسلامي والجبهة الإسلامية وغيرها.

داعش وبيان حقيقتهم .


وقد صدق الشيخ الفوزان فيما قال ، فقد نقلت وكالات الأنباء بتاريخ 15 /1 / 2014أن

 قوات بشار سيطرت على مناطق في ريف حلب الشرقي، مستفيدة من تواصل المعارك بين فصائل في المعارضة وما يعرف بتنظيم دولة العراق والشام الاسلامية «داعش» الذي استقدم من عراق المالكي والأحزاب الصفوية المشتركة معه في حكم العراق بالحديد والنار.

وأعلنت القيادة العامة لجيش بشار الأسد وقواته المسلحة ـ مبتهجة بنجاح تنسيقها مع قيادات داعش الصفويين ـ حيث قالت تلك القيادة بأن «قواتنا المسلحة الباسلة بالتعاون مع قوات الدفاع الوطني أحكمت سيطرتها الكاملة على مناطق النقارين، الزرزور، الطعانة، الصبيحية، والمرتفع 53 في الريف الشرقي لمدينة حلب»، كبرى مدن شمال سورية.

وأضافت في البيان الذي نشرته وكالة الأنباء الرسمية «سانا» ان «هذا الانجاز الجديد الذي حققته قواتنا المسلحة يعزز أمن المنطقة المحيطة بمطار حلب الدولي (جنوب شرق) ويمهد الطريق للقضاء على الارهابيين المرتزقة في ريف حلب الشرقي والشمالي».

وأضافت ان التقدم «يحكم السيطرة على المدينة الصناعية (في شمال شرق حلب) والطرق المؤدية من منطقة الباب الى مدينة حلب، كما يساهم فى تضييق الخناق على البؤر الارهابية المنتشرة في بعض أطراف المدينة».

وحتى يتم تمكين داعش من الهجوم على معاقل الثوار ، فقد قامت قوات الاستعمار الإيراني في سوريا وقوات عميلها بشار الأسد بقصف بواسطة الطيران الحربي والمروحي على مناطق في مدينة داريا التي شهدت أطرافها اشتباكات عنيفة في ريف دمشق. كما طاول قصف النظام الغوطة الشرقية ومدينة الزبداني وبساتين مدينة دوما ومحيط مدينة النبك وبلدة حمورية حيث قتلت طفلتان.

 وتأتي هذه التطورات مع استمرار المعارك التي اندلعت في الثالث من يناير بين «داعش» من جهة، وثلاثة تشكيلات من مقاتلي المعارضة السورية هي «الجبهة الاسلامية» و«جيش المجاهدين» و«جبهة ثوار سورية»، وقد أودت 700 شخص على الأقل.

وسيطر تنظيم «داعش» المسنود من قوات بشار الأسدبشكل كامل على باب الهوى في حلب وأعدم العشرات من الجيش الحر بينهم 40 من أبناء المدينة. وقال مصدر «جهادي» ان «داعش» استقدم من عراق المجرم المالكي نحو 1700 مقاتل، بينهم نحو 400 «انتحاري» كمؤازرة لقواته، وأشار المصدر الى ان هؤلاء المقاتلين شاركوا في سيطرة «داعش» على مدينة الرقة، بعد تنفيذ عمليات عدة «انتحارية»، آخرها في مقر لتنظيم «جبهة النصرة»، الشقيق السابق لـ «داعش» والذي انشق عنه بعد تأكد النصرة من سوء نية داعش، حيث تمكن مسلحو» داعش» من السيطرة على كامل المدينة. وقالت مصادر اعلامية معارضة، في وقت سابق، ان أكثر من 150 «جهادياً» من «حركة أحرار الشام» السلفية، المسماة اختصاراً «حاشا»، قتلوا على يد «داعش» في الرقة.

وبينت المصادر أنه وصلت الى المشفى الوطني بالرقة جثث 153 مسلحا من «حاشا» سقطوا في كمين نصبه لهم عناصر تنظيم «داعش» عند مفرق الكنطري شمال الرقة.

 وقال مصدر معارض ان مسلحي «احرار الشام» نفذوا انسحاباً من محيط الفرقة 17 ومن بعض النقاط في مدينة الرقة، وشكلوا رتلاً توجهوا به الى محافظة الحسكة، حيث سقطوا جميعا في كمين نصبه لهم عناصر «داعش» عند مفرق الكنطري 50 كم شمال الرقة. وبحسب المصدر فان «مسلحي داعش قاموا بدفن الجثث البالغ عددها 153 جثة في مقبرة جماعية، قبل ان يتم اخراجها جميعا بعد ساعات حيث جرى نقلها الى المشفى الوطني بالرقة.

وفي ذات السياق، قالت مصادر معارضة ان تنظيم «داعش» تمكن من بسط سيطرته على مدينة تل أبيض الحدودية مع تركيا، بعد معارك «جبهة النصرة»، في وقت أعلنت فيه السلطات التركية اغلاق معبر تل ابيض الحدودي الى أجل غير مسمى.

وفي محافظة حلب قال مصدر معارض ان تنظيم «داعش» استعاد بلدات عدة في الريف الشمالي من بينها حريتان وبصراتون حيث قتل مسلحوه قائدا كبيرا في «كتائب نور الدين زنكي» وهي من الوحدات المهمة في «جيش المجاهدين» الذي شكل اخيرا كغطاء اعلامي في الحرب ضد «داعش». فهل من شك بعد هذا كله من عمالة هذا التنظيم المسمى داعش لإيران وعملائها . إن الموجه الحقيقي والذي يدير العمليات هم عناصر من المخابرات الإيرانية الذين يغطون وجوههم بينما يقوم مجرمو داعش والمغرر بهم والمجبورون على القتال للعمل في الخط الأمامي والاشتراك في قتل ثوار سوريا بسياراتهم المفخخة حتى يتمكن بشار الأسد من السيطرة على المناطق الثائرة وحتى يتباهى أمام الغرب بأن البديل عنه هم هؤلاء الإرهابيون أياً كانت توجهاتهم مما دفع الغرب إلى إرسال وفد للتفاهم مع مخابراته ، خاصة بعد أن نقل إليهم علي مملوك كبير مجرمي استخبارات بشار الأسد أن من بين هؤلاء الإرهابيين أوربيون قد يشكلون خطراً على الدول الغربية .

فياله من عقل إيراني شيطاني استخدم كل شيء لوأد الثورة السورية ،وياللعرب ويالقياداتهم التي أضاعت سنين عديدة وهي تحسن النية بإيران بينما كانت تخطط لمثل هذا اليوم ولما هو أسوأ منه قادم ليحصد أهل السنة وقادتهم في كل مكان.

المنظمة العالمية للدفاع عن أهل السنة


 


 




تنظيم داعش هو ما سمى نفسه بتنظيم

   "الدولة  (د) الاسلامية  (ا)

في العراق(ع)  والشام" (ش)

وهو تنظيم إيراني القيادة والتتنظيم سني الواجهة ليرتكب الفظائع باسم أهل السنة حتى ولو كانت عملياته موجهة لإبادة أهل السنة.

وقد أكد الدكتور عبدالعزيز الفوزان، أستاذ الفقه المقارَن بالسعودية، أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، والمعروف بـ"داعش"، من صنيعة المخابرات السورية والإيرانية بهدف إجهاض الثورة السورية.وحول دور "داعش" في العراق، قال الفوزان، في مقابلة مع قناة "العربية" ، إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يرتكب جرائم ضد السُّنة بحجة قتال تنظيم داعش.وقال إن تنظيم داعش نجح بجهازه الإعلامي وشعاراته الدينية التي تتركز حول الجهاد في سوريا، في خداع أناس مخلصين لا يدركون حقيقة هذا التنظيم.وأكد أن "داعش" نصب فخاخاً تجتذب الشباب المخلصين الذين يريدون الجهاد من أجل دينهم وأوطانهم، واستطاع التنظيم أن يتسلل في سوريا إلى المناطق التي حررها الثوار بالدماء، وشرع يساوم الجميع بالمال والسلاح، ويحاول السيطرة على المعابر الحدودية.وذكر أستاذ الفقه المقارن أن بعض العمليات المحدودة التي نفذها "داعش" ضد النظام السوري كان الهدف منها ذرّ الرماد في العيون، وقام بها أناس مخلصون داخل التنظيم يعملون لوجه الله، سعى التنظيم للتخلص منهم من أجل الزجّ بهم في أتون المواجهات.وأوضح أن قسماً من أتباع "داعش" من العملاء، وقسماً آخر من المغرر بهم والجهلة والحمقى الذين لا يدركون الحقيقة.وحث الفوزان كل المخلصين في "داعش" على الفرار بدينهم والانضمام إلى فصائل وطنية مجاهدة في سوريا مثل الجيش الإسلامي والجبهة الإسلامية وغيرها.

داعش وبيان حقيقتهم .

وقد صدق الشيخ الفوزان فيما قال ، فقد نقلت وكالات الأنباء بتاريخ 15 /1 / 2014أن

 قوات بشار سيطرت على مناطق في ريف حلب الشرقي، مستفيدة من تواصل المعارك بين فصائل في المعارضة وما يعرف بتنظيم دولة العراق والشام الاسلامية «داعش» الذي استقدم من عراق المالكي والأحزاب الصفوية المشتركة معه في حكم العراق بالحديد والنار.

وأعلنت القيادة العامة لجيش بشار الأسد وقواته المسلحة ـ مبتهجة بنجاح تنسيقها مع قيادات داعش الصفويين ـ حيث قالت تلك القيادة بأن «قواتنا المسلحة الباسلة بالتعاون مع قوات الدفاع الوطني أحكمت سيطرتها الكاملة على مناطق النقارين، الزرزور، الطعانة، الصبيحية، والمرتفع 53 في الريف الشرقي لمدينة حلب»، كبرى مدن شمال سورية.

وأضافت في البيان الذي نشرته وكالة الأنباء الرسمية «سانا» ان «هذا الانجاز الجديد الذي حققته قواتنا المسلحة يعزز أمن المنطقة المحيطة بمطار حلب الدولي (جنوب شرق) ويمهد الطريق للقضاء على الارهابيين المرتزقة في ريف حلب الشرقي والشمالي».

وأضافت ان التقدم «يحكم السيطرة على المدينة الصناعية (في شمال شرق حلب) والطرق المؤدية من منطقة الباب الى مدينة حلب، كما يساهم فى تضييق الخناق على البؤر الارهابية المنتشرة في بعض أطراف المدينة».

وحتى يتم تمكين داعش من الهجوم على معاقل الثوار ، فقد قامت قوات الاستعمار الإيراني في سوريا وقوات عميلها بشار الأسد بقصف بواسطة الطيران الحربي والمروحي على مناطق في مدينة داريا التي شهدت أطرافها اشتباكات عنيفة في ريف دمشق. كما طاول قصف النظام الغوطة الشرقية ومدينة الزبداني وبساتين مدينة دوما ومحيط مدينة النبك وبلدة حمورية حيث قتلت طفلتان.

 وتأتي هذه التطورات مع استمرار المعارك التي اندلعت في الثالث من يناير بين «داعش» من جهة، وثلاثة تشكيلات من مقاتلي المعارضة السورية هي «الجبهة الاسلامية» و«جيش المجاهدين» و«جبهة ثوار سورية»، وقد أودت 700 شخص على الأقل.

وسيطر تنظيم «داعش» المسنود من قوات بشار الأسدبشكل كامل على باب الهوى في حلب وأعدم العشرات من الجيش الحر بينهم 40 من أبناء المدينة. وقال مصدر «جهادي» ان «داعش» استقدم من عراق المجرم المالكي نحو 1700 مقاتل، بينهم نحو 400 «انتحاري» كمؤازرة لقواته، وأشار المصدر الى ان هؤلاء المقاتلين شاركوا في سيطرة «داعش» على مدينة الرقة، بعد تنفيذ عمليات عدة «انتحارية»، آخرها في مقر لتنظيم «جبهة النصرة»، الشقيق السابق لـ «داعش» والذي انشق عنه بعد تأكد النصرة من سوء نية داعش، حيث تمكن مسلحو» داعش» من السيطرة على كامل المدينة. وقالت مصادر اعلامية معارضة، في وقت سابق، ان أكثر من 150 «جهادياً» من «حركة أحرار الشام» السلفية، المسماة اختصاراً «حاشا»، قتلوا على يد «داعش» في الرقة.

وبينت المصادر أنه وصلت الى المشفى الوطني بالرقة جثث 153 مسلحا من «حاشا» سقطوا في كمين نصبه لهم عناصر تنظيم «داعش» عند مفرق الكنطري شمال الرقة.

 وقال مصدر معارض ان مسلحي «احرار الشام» نفذوا انسحاباً من محيط الفرقة 17 ومن بعض النقاط في مدينة الرقة، وشكلوا رتلاً توجهوا به الى محافظة الحسكة، حيث سقطوا جميعا في كمين نصبه لهم عناصر «داعش» عند مفرق الكنطري 50 كم شمال الرقة. وبحسب المصدر فان «مسلحي داعش قاموا بدفن الجثث البالغ عددها 153 جثة في مقبرة جماعية، قبل ان يتم اخراجها جميعا بعد ساعات حيث جرى نقلها الى المشفى الوطني بالرقة.

وفي ذات السياق، قالت مصادر معارضة ان تنظيم «داعش» تمكن من بسط سيطرته على مدينة تل أبيض الحدودية مع تركيا، بعد معارك «جبهة النصرة»، في وقت أعلنت فيه السلطات التركية اغلاق معبر تل ابيض الحدودي الى أجل غير مسمى.

وفي محافظة حلب قال مصدر معارض ان تنظيم «داعش» استعاد بلدات عدة في الريف الشمالي من بينها حريتان وبصراتون حيث قتل مسلحوه قائدا كبيرا في «كتائب نور الدين زنكي» وهي من الوحدات المهمة في «جيش المجاهدين» الذي شكل اخيرا كغطاء اعلامي في الحرب ضد «داعش». فهل من شك بعد هذا كله من عمالة هذا التنظيم المسمى داعش لإيران وعملائها . إن الموجه الحقيقي والذي يدير العمليات هم عناصر من المخابرات الإيرانية الذين يغطون وجوههم بينما يقوم مجرمو داعش والمغرر بهم والمجبورون على القتال للعمل في الخط الأمامي والاشتراك في قتل ثوار سوريا بسياراتهم المفخخة حتى يتمكن بشار الأسد من السيطرة على المناطق الثائرة وحتى يتباهى أمام الغرب بأن البديل عنه هم هؤلاء الإرهابيون أياً كانت توجهاتهم مما دفع الغرب إلى إرسال وفد للتفاهم مع مخابراته ، خاصة بعد أن نقل إليهم علي مملوك كبير مجرمي استخبارات بشار الأسد أن من بين هؤلاء الإرهابيين أوربيون قد يشكلون خطراً على الدول الغربية .

فياله من عقل إيراني شيطاني استخدم كل شيء لوأد الثورة السورية ،وياللعرب ويالقياداتهم التي أضاعت سنين عديدة وهي تحسن النية بإيران بينما كانت تخطط لمثل هذا اليوم ولما هو أسوأ منه قادم ليحصد أهل السنة وقادتهم في كل مكان.

المنظمة العالمية للدفاع عن أهل السنة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق