ــيان تلـبيـسات الثوري الهائج [ علي بن حاج ] في حواره مع موقع سلمان العودة السروري القطبي الإخواني ...)

--------------------------------------------------------------

علي بلحاج: نحن مصلحون ولسنا طلاب مناصب [ تعليق :حالهم كحال مَن إذا قيل لهم لا تفسدوا قالوا إنما نحن مصلحون ]

حوار: عبدالفتاح الشهاري
9/5/1424
09/07/2003

ولد علي بلحاج بتونس في 16-12-1956 من عائلة جزائرية رحلت إلى البلاد التونسية في أثناء حرب التحرير في الجزائر؛ حيث كان والده -الذي كان عضوا في جيش التحرير الوطني- دائم التنقل بين الحدود الجزائرية والتونسية إلى أن سقط شهيدا[تعليق : و ما يدريك أنه من الشهداء ؟ ] تاركا علي بلحاج في أوج شبابه.

وبعد أن تلقى تعليما دينيا في جامع الزيتونة بتونس العاصمة [ تعليق : هذا كذب صريح فعلي بن حاج ما عرف تونس و لا جامع الزيتونة ، بل تربي عند خاله في الجزائر العاصمة منذ طفولته ] عاد علي بلحاج إلى الجزائر بعد أن أتم حفظ القرآن سنة 1977، مبديا تأثرا خاصا بابن تيمية وبمنهجه السلفي[تعليق : بل متأثرا بسيد قطب و عبد الرحمن عبد الخالق و السرورية في السعودية ] .
بدأت رحلة علي بلحاج في مساجد الجزائر العاصمة في عام 1978 عن طريق الدروس التي كان يلقيها في الفقه الحديث والسنة النبوية [ تعليق : هل بث الفوضى و الفتن من العلم ؟ ].
اعتقل بعد ذلك سنة 1983 وحكم عليه بالسجن 5 سنوات خرج على إثرها سنة 1987؛[ تعليق : لأنه كان يفتي جماعة الخوارج الأولى ، جماعة بويعلي التي خرجت على الحاكم و كان أميرها مصطفى بويعلي من منضلي حزب " جبهة القوى الاشتراكية " بزعامة العلماني الشيوعي البربري " حسين أيت أحمد " ] حيث التقى بعباس مدني [ تعليق : بل أراد أن يتستر بعباس مدني ليصل على ظهره إلى الحكم ثم يرمي به إلى القمامة ] ، وأسسا معا الجبهة الإسلامية للإنقاذ في مارس 1989.
وعندما فازت الجبهة الإسلامية للإنقاذ في 26-12-1991 بأغلبية ساحقة في الانتخابات التشريعية الأولى في تاريخ الجزائر، كان علي بلحاج في السجن ينتظر موعد محاكمته[ تعليق : لتكفيره للحكام و تكوين جماعات التكفير و العصيان و التمرد ] التي قضت بسجنه 12 عاما فيما بعد، وتم حل جبهة الإنقاذ في شهر مارس 1992.

س / في (مميز أول لقاء) يدلي به الشيخ علي بلحاج منذ خروجه من السجن[ تعليق : مع أنه ممنوع من التصريحات و ما شابهها ] قام موقع (الإسلام اليوم= الحزبي السروري ) بإجراء هذا الحوار معه.

ج/ يسرنا باسم موقع الإسلام اليوم ومتصفحي الموقع أن نبعث لكم أطيب التحايا والتهاني بمناسبة خروجكم من السجن ونسأل الله أن يكون خروجكم هذا نصراً وعزاً يضاف لسجلكم المضيئ[ تعليق : أي سجل هذا؟ ، بل هو مظلم ضال كصاحبه ] في العلم والدعوة[ تعليق : كذبتم فلا علم و لا دعوة ] ، ونود أن تنقلوا للأخوة القراء مشاعركم الآن بعد خروجكم من السجن؟.

س / سعداء بإخواننا المشايخ والعلماء والدعاة[ تعليق : مشايخه القطبية و السرورية يقصد ] الذين أثبتوا أنهم أهل لبيان المسائل الشرعية في أحلك أوقات المحنة، فنسأل الله لجميعهم أن يفيد بهم في مجال الدعوة والعمل الإسلامي الرشيد المبني على توضيح الأحكام الشريعة من هدي الكتاب والسنة.

س / كيف استقبلت الأوساط الإسلامية نبأ الإفراج عنكم بعد هذه الفترة؟

ج/ والله لقد ذهلت من الفرح الذي رأيته حتى في وجوه الشباب الغير ملتزم والنساء المتبرجات[ تعليق : أنظر لا زالت تجمعات الغوغاء تستهويه على عادة الحزبية ، و مازال يكذب و يتحرى الكذب ، بل لم يجد عند خروجه إلا مجموعة قليلة من أصحابه و أفراد عائلته و بعض أنصار حزبه ] ، وفرحهم جميعاً في شتى الأماكن بخروجنا من السجن وهذا يدل والله على أن الخير مازال موجوداً عند الناس، وقد تلقينا من كل مكان الرسائل والتهاني من داخل الجزائر وخارجه[ تعليق : يعني من أولئك الذين ينتهجون منهجه الخارجي .. ] .

س/ يلمح البعض إلى أنكم تسعون لتحقيق منصب سياسي فقط، ولو أن الحكومة منحتكم ذلك لتوقفتم عن مطالباتكم بالإصلاح[ تعليق : و هل الأرواح التي أزهقت و البنيان الذي دمر و خرب يعد من الإصلاح ؟ و أين مائة ألف و يزيدون من الأرواح التي قتلت ، منها ما ذبح و منها ما أحرق و أغرق و تعدون هذا من الاصلاح ؟] ، ما تعليق فضيلتكم على هذا التلميح؟

ج/ أنا لست طالب سياسة[ تعليق : أنت فقط طالب شهرة و زعامة و تخريب و تدمير ] ، ولكني طالب علم [ تعليق : أي علم هذا الذي تدعيه يا رجل ؟ ، هل هو فتاوى تقتيل الرضع و الصبيان و النساء و العجائز و إحراقهم و هم أحياء ؟] ، ولو كنت أسعى إلى منصب أو حكم لكنت ملكته منذ زمن[ تعليق : هذا من الكذب و تحريف التاريخ و تزوير الحقائق ، مَن هو الذي أعطى لك منصبا يا عاشق الزعامة ؟ ] ، وقد عرض علي وأنا في سجني منصب وزير الشؤون الدينية ولكني رفضته [ تعليق : قل هاتوا برهانكم إن كنتم من الصادقين ؟] ، ولولا الفراغ الإسلامي السياسي [ تعليق : ثم قول أنه ليس طالب سياسة، بل الأحزاب كثيرة و كلها تتفق على الفتنة و الخروج ] الذي عاشته الجزائر لما خضت غمارها[ تعليق : و من دفعك إلى ذلك ؟ أهي دوائر الشيوعيين أم الجهات النافذة في السلطة حينذاك التي أخرجتك لتنفذ عن طريقك ضربة للاسلام الحق ] .

س / صدرت عدت نصائح ونداءات من عدد من العلماء بشأن الوضع في الجزائر، ما مدى استجابتكم واستجابة الجبهة الإسلامية لمثل تلك الدعوات المنتقدة لوضع الجبهة وصراعها في الجزائر؟

ج/ نقدر عالياً ونثمن كل الجهود الطيبة لعلمائنا ومشايخنا الأجلاء، وخصوصاً منهم في المملكة العربية السعودية[ تعليق : علماء السنة في السعودية هم عنده علماء " بترودولار" فلماذا يُلبس على القراء ، ألم يتهمهم في دينهم أكثر من مرة ؟ يا لمكر الرجل، هذا يثبت أنه لم يقلع عن كذبه و منهجه الخبيث ؟ ] ، ونعلم أن نصائحهم لا تنطلق إلا من حسن نية وأخوة صادقة بإذن الله، ولكننا نناشد إخواننا العلماء في المملكة العربية السعودية وفي كل مكان أن يدركوا واقع الجزائر[ تعليق : أنظر مازال يدندن حول فقه الوقوع و القواقع، و يتهم العلماء بجهل واقع الجزائر بعد كل الذب حصل ] ، فالجزائر تعيش واقعاً مخالفاً لواقع المملكة التي تطبق الشريعة الإسلامية فيها[ تعليق : لن ترضى عنك القطبية و السرورية هذا الخطأ السياسي ] ، و واقع الجزائر لا يناقش في شريط مدته ساعة أو ساعة ونصف ومن ثم يرسل إلى هنا؛ بل لابد من اللقاء [ تعليق : مع مَن ؟] والحوار والنزول الميداني للنظر إلى ما تعيشه البلاد[ تعليق : على طريقة الإخوان المفلسين ] ، ولقد أوضحت حين خروجي من السجن مباشرة بأنه لو طبقت السلطة الشريعة فسأعتزل السياسة مباشرة[ تعليق : كم كنت تدعي هذا أيام زمان ، فكذبتك الأحداث التي كنتَ أنت و حزبك سببا لها ، و هذا من الكذب أيضاو التشويه للحقائق، بل علماء السنة على إطلاع دقيق بكل ما يجري في الجزائر ] .

س/ بعد اثني عشر عاماً مغيبين عن الشارع الجزائري، كيف ترون جزائر اليوم؟

ما شاهدته من استبشار الجميع بنبأ الإفراج عني من جميع فئات الشعب[ تعليق : لا تلبس على الناس هم فقط من يدور في فلكك ] ومختلف توجهاته يؤكد حقيقة الخير الذي في البلاد[ تعليق : سبق بيان هذا التلبيس ] ، والجزائر اليوم تحتاج إلى التعاون من أجل بنائها[ تعليق : الجزائر فيها من أبنائها ما تثق بهم و تُؤهلهم لذلك وليس أمثالك من الخوارج اللهثين وراء الكراسي الذي افتضحوا و الحمد لله ] ، والجميع يحتاج إلى الحوار الصادق والالتقاء على مائدة واحدة لمعالجة ما حصل[ تعليق : لهذا قام بزيارة لويزة حنون زعيمة الحزب الشيوعي ] . والسلطة اليوم تراجع حساباتها مع نفسها وقد تغيرت معاملتها مع الناس؛ لأنهم رأوا تمسك هذا الشعب بدينه وإسلامه [ تعليق : لقد عرف الحاكم بأن أدعياء الدعوة كثر، وقد عرف من هم أهل الحق أما أهل الباطل فقد تعلم الحاكم كيف يعاملهم و ينظر إلى أعمالهم ] .

س/ ما هي مشاريعكم الحالية بعد الخروج من السجن؟ وأولويات عملكم في المرحلة القادمة؟.

ج/ أقوم دائماً بزيارة أسر إخواننا الذين مازالوا في السجن وفي الجبل[ تعليق: يعني أنصاره من الخوارج و أصحاب المصالح و المنافع ] ، وأقوم بزيارات متبادلة بيني وبين شيخي عباس مدني[ تعليق : عباس مدني ليس شيخك و هذا مشهور عنك ، بل أنت أول من كان يحاربه في الخفاء لأنه من دعاة التخليط السياسي ، و أنت تعلم هذا جيدا و المصالح و الكراسي هي التي جمعت بينكما ، فلماذا تكذب يا علي بن حاج ؟ ] ، ولا توجد حالياً تحركات أزمع القيام بها.

س/ ما أهم ما يشغلكم الآن؟

دعوتي لجميع إخواني العلماء والدعاة بأن نراجع كثيراً من الأمور[ تعليق : علماء السنة ليس لهم ما يراجعونه ، بل أنت المطالب بالتوبة إلى الله و البراءة مما فعلته طيلة عقدين من الزمن ] ، يجب أن نلتقي على مائدة واحدة، ولابد أن نؤمن بمبدأ الحوار، وأن يزداد التواصل بيننا، لا عن طريق الأشرطة والرسائل؛ ولكن عن طريق المناظرات واللقاءات الحية والمباشرة، وأن نترفع عن النيل من أعراض بعضنا البعض حتى لا نعكس الصورة السيئة عن الإسلام[ تعليق : نم قرير العين فأنت لم تستفق بعد يا رجل، و أهل السنة لن يتركوا لك و لأمثالك من الخوارج الساحة فارغة ،بل ستصيبك سهامهم ، و تُكشف عن حقيقة دعوتك و ما تُخطط له ، فليس أمامك إلا التوبة و الأوبة ] .

كس/ لمة تودون قولها عبر (الإسلام اليوم)؟

أج/ قول بأني أتمنى أن أجد الجزائر بلداً مسلماً يلتزم بمنهج الله وبكتابه وبسنة نبيه الكريم[ تعليق : ما ألحقته بالجزائر و أهلها من خراب و دمار و تقتيل لا مثيل له يًكذب ما تدعيه ، و زياراتك التي تقوم بها حاليا لأنصارك الخوارج تدينك و تطعن فـي منهجك المشبوه ] ، و والله لو طبقت الحكومة شرع الله لوجدتني جندياً في صفوفها[ تعليق : تدعيمك لــخوارج [GIA] بالفتاوى و التأييد السياسي هل هو من الحكم بالشرع ؟ لقد فات الوقت و انكشفت حقيقتكم ] ، نحن لا نتبنى المواجهة[ تعليق : أنا أشك أن قائل هذه العبارة هو علي بن حاج ] ، ولا نؤمن بالمواجهة، ولكننا فقط نريد تطبيق الإسلام فينا [ تعليق : و هل طبقتم الاسلام في الشعب الأعزل يوم كانت الجماعات المسلحة هي التي تحكم و تفرض قوتها ؟ ] .

[COLOR=red] تنبـيه :

مع أنني أشك في بعض العبارات الواردة في هذا الحوار ، بل أشكك فـي الحوار ككل إلا أنني علقت عليه من باب رد شبه المُحاور السروري ، و الرد على كذبات و تلبيسات الخارجي علي بن حاج إن ثبت هذا الحوار ، فلابد أن نسمع صوت علي بن حاج حتى نتأكد فقد ظهر علي بن حاج بـأنفــاس سرورية جليه على طريقة الإخوان المفلسين .. و هذا لا أستغربه منه لأنني أعلم أنه مهووس بالسياسة و حب الزعامة و الشهرة و الكراسي ..مع جهل مقرف .. و هكذا هم الثوار على مر العصور
===========فيه الإنكار على علي بلحاج الحزبي الذي لازال يحاول و يحاول الوصول إلى السلطة - هَمُّ و شُغْلُ الإخوانِ وَ الخوارجِ الشَّاغِلُ-
ولو على حساب الأصول (العقيدة) بمخالف صريح المعقول و صحيح المنقول و الله المستعان.

قال حفظه الله و رعاه وثبت على السنة خطاه :

"إن من أسوأ ما يعابُ به المرء هو اتباع الهوى فإذا صار من أهل الأهواء تَجارى به الهوى كما يتجارى الكَلَب - وهو داء الكَلبِ - بصاحبه
كما قال النبي صل الله عليه وآله وسلم.

اطلعت على مقابلة مطولة لعلي بلحاج نائب رئيس جبهة الإنقاذ فإذا به يتكلم كأنه مولود اليوم يستثمر الأوضاع المستجدة في العالم الإسلامي والعربي من الثورات في صالحه
كأي سياسي مخضرم لا يزال يدبُ إلى السلطة حتى ولو كان على عكاز

وقبل أشهر قليلة أُطلق شريط ومقابلة قديمة - على تقطيع فيه كثير - لعلي بلحاج مع الإمام الألباني رحمه الله تعالى -
حيث كان الألباني بلطف وصبر وحلم وعمق يحاول أن يكبح من جماح علي بلحاج وغلوائه في مواجهة السلطة ودعوى الجهاد

وبين هذا وذاك كيف يستطيع علي بلحاج وأمثاله - لولا الأهواء - أن ينسوا عشر سنين سوداء دفعت فيها الجزائر ما لا يقل عن مائة وعشرين ألف قتيل مسلم ثمنا
لهذا الطموح الأهوج بالسلطة باسم الدين

والذي كانت ثمرته إجراء إنتخابات تعتبر الأولى المراقبة دوليا والمطلقة سياسيا في العالم العربي على منصب الرئاسة
بمعنى أن جهاد علي بلحاج وحزبه أثمر تقدما نحو الديمقراطية ومبادئها
واليوم باسم الديمقراطية والمباديء ، يعود علي بلحاج ليتحرك لسانه - لا أدري كيف يقوى - ليطفوا على السطح مطالبا بالمزيد من الديمقراطية والحرية والقانون
بل مصرحا بأن من العلمانيين من هو جيد لأنه لا ينبذ الآخر وفي نفس الوقت يكرر لسانه - لا أدري كيف - ذكر كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم

إنها ليست مشكلة علي بلحاج ولا الجماعات الإسلامية السياسية ولا زعماء هذه الجماعات إنها مشكلة بعض المسلمين - هداهم الله -
الذين لا يزال ينقصهم الوعي بالحق والسنة والدين الصحيح والمذهب الصحيح في الإصلاح بحيث يقعون فريسة جديدة
كل مرة لترهات وتجارب الجماعات السياسية وزعمائها========بلحاج الخارجي التكفيري في قناة العصر الجزائرية الخارجية ليدلي بدلوه العفن حول مسألة توقيف السلطات السعودية لبعض دعاة الضلالة المطالبين بالإصلاح -بل بالإفساد-، قال عليه من الله ما يستحق أن علماء الحجاز الساكتون عن الحق و لا يصدعون به هم علماء السلطان يوضفون النصوص لصالح الحكام، يقصد بذلك قبحه الله العلماء السلفيين، و قال أنه هناك علماء لم يسكتوا عن الفساد بل جهروا و بينوا للناس و أن الإسرار لولي الأمر إنما يكون للولي الشرعي فقط لا المتغلب، فالله تعالى قال (و أولي الأمر منكم) أي الذين وليتوه عليكم و رضيتم بهم و لم يقل (أولي الأمر عليكم) أي تسلطوا عليكم، و قال أن حكام المسلمين اليوم يعلنون الفسق و الفجور بل حتى الكفر و إن أظهروا للناس الصلاة و الصوم فلا ينفعهم ذلك شيئا ... و المداخلة موجودة على موقعه فيها تهجم شديد على حكام المملكة أيدهم الله و تطاول عجيب على علماء السنة هناك ... ألم يكفه ما تسبب فيه من تقتيل و ترويع و تفجير في بلدنا الجزائر بسبب تحريضه للشباب ضد حكامهم فوقع ما وقع من فساد عريض، و اليوم يريد أن يشعلها نارا و يغشاها فتنا في بلاد التوحيد بعيدا عن التقيد بالشرع و منهج السلف بل على طريقة الخوارج المارقين و على نهج التكفيريين المفسدين، لصالح من؟ و من المستفيد؟ خدمة للشيطان و لأعداء الإسلام فكانت الإنتكاسة، فالرجل ينتكس اتكاسة وراء أختها فقد ختم على سمعه و بصره فحرف النصوص و تجرأ على الله و شرعه في الخروج على الجماعة و الولاية نعوذ بالله من سوء المنقلب .. الرجل عاش السنين الطويلة ينشر بين عباد الله ثقافة الإفساد و ينصب نفسه و صيا على رقاب العباد {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِي=========