لإخوان الضاله ومرشدهم العام محمد بديع وجميع أعضاء مكتب الإرشاد وجميع أعضاء مجلس شورى جماعة الإخوان الضاله.=======لذي يُناقش مع هذا الذي سئل عن دعوة " الإخوان " - ، قال عن دعوة " الإخوان " ومؤسسها : ( لو لم يكن للشيخ حسن البنا - رحمه الله - من الفضل على الشباب المسلم سوى أنه أخرجهم من دور الملاهي ، والسينما ، ونحو ذلك ، كالمقاهي ، وكتلهم وجمعهم على دعوة واحدة ألا وهي دعوة الإسلام ، لو لم يكن من الفضل إلا هذا لكفاه فضلاً وشرفًا ) . هذا ما صرح به طالب علم كبير لـ " مجلة المجتمع " ؟
الجواب : وهذا الشخص عشت معه فترة من الزمن متجاورين ، ومتزاملين في العمل ، الذي أعرفه منه : خلاف ما ذكر الآن ! نتركه هو ! فكلنا نعلم دعوة حسن البنا : صحيح أنه أخرج الشباب التائهين من المقاهي ، ومن دور السينما هذا شيء لا يُنكر ، يذكره كل من يعرف ، لكن بعد أن أخرجهم من تلك الأمكنة ، من تلك الأماكن ماذا فعل معهم !؟ هل دعاهم بأسلوب وبدعوة الأنبياء !؟ أم نقلهم ، فجمعهم ، فتفرقوا على الطرق الصوفية : كأنهم نقلهم من جاهلية إلى جاهلية ! لم ينقلهم إلى المفهوم الصحيح للإسلام ، وكان الشيخ نفسه له طريقة ، طريقة صوفية ! هؤلاء الذين نقلهم من دور السينما ، إما اعتنقوا طريقته ، أو طرق أخرى ! وهل دعوة الشيخ حسن البنا قضت على عبادة غير الله علنًا في بلده !؟ وهل أخرج الناس من الطواف بالأضرحة : في ضريح الحسين ، وزينب ، والبدوي !؟ وهل أخرج الناس من الحكم الديمقراطي إلى حكم الله !؟ هذا هو الشرع ، لو كانت الدعوة جاءت هكذا ، تكون الدعوة الإسلامية الصحيحة .
أما التجمع السياسي ، والحركات المنافسة للجماعات الأخرى ، والأحزاب الأخرى ، ويكتب على الغلاف الإسلام !! وليس في داخل الكتاب هذا الإسلام شيء آخر !! حركة سياسية مزركشة . ليست هذه دعوة إلى الإسلام . يعلم كل طالب علم درس مذكرته ، وما تحدث فيه عن نفسه من تجوله من ضريح إلى ضريح ، هو نفسه يحدث عن نفسه تردده إلى بعض الأضرحة !!
إذا كان رب البيت بالدف ضاربا ... فشيمت أهل البيت كلهم الرقص
إذا كان هو نفسه لم يصل من العلم ومعرفة المفهوم الصحيح للإسلام إلى مقاطعة الأضرحة ، ومحاربة من يطوف بها ، ودعوتهم وارشادهم ، بل هو نفسه يفعل كما يفعل العوام !! ماذا فعل بأصحاب الملاهي !؟ هذا يذكرني ما تدعي الصوفية : " أنهم هم الذين أدخلوا الإسلام في القارة الإفريقية " ! ولي رد في بعض محاضراتي على هذا السؤال !
الجواب : أنهم نقلوا بعض الوثنيين من الأفارفة من عبادة الأشجار والأحجار إلى عبادة البشر !! أخرجوهم من عبادة الجمادات إلى عبادة مشايخ الطرق !! لا فرق بين أن يكون المعبود حجرًا ، أوشجرًا ، أو انسانًا ، أو جنيًا ، أو ملكًا . لأن العبادة لا تكون إلا لله . لذلك مثل هذه الدعوة لا ينبغي أن تنطلي على طلاب العلم ، وأقول دائمًا لشبابنا : كونوا على يقين في عقيدتكم حتى لا تلبس عليكم ، أو لا يلبس عليكم الأمر ! كل انسان بسيط في باب العقيدة يعلم : أن ذلك التصرف ليس من الدعوة الإسلامية في شيء ! عفا الله عمن صرح هذا التصريح ، وهو مستغرب جدًا من مثله ! وكان ينتقد هذه الجماعة انتقادًا لاذعًا عندما
أما التجمع السياسي ، والحركات المنافسة للجماعات الأخرى ، والأحزاب الأخرى ، ويكتب على الغلاف الإسلام !! وليس في داخل الكتاب هذا الإسلام شيء آخر !! حركة سياسية مزركشة . ليست هذه دعوة إلى الإسلام . يعلم كل طالب علم درس مذكرته ، وما تحدث فيه عن نفسه من تجوله من ضريح إلى ضريح ، هو نفسه يحدث عن نفسه تردده إلى بعض الأضرحة !!
إذا كان رب البيت بالدف ضاربا ... فشيمت أهل البيت كلهم الرقص
إذا كان هو نفسه لم يصل من العلم ومعرفة المفهوم الصحيح للإسلام إلى مقاطعة الأضرحة ، ومحاربة من يطوف بها ، ودعوتهم وارشادهم ، بل هو نفسه يفعل كما يفعل العوام !! ماذا فعل بأصحاب الملاهي !؟ هذا يذكرني ما تدعي الصوفية : " أنهم هم الذين أدخلوا الإسلام في القارة الإفريقية " ! ولي رد في بعض محاضراتي على هذا السؤال !
الجواب : أنهم نقلوا بعض الوثنيين من الأفارفة من عبادة الأشجار والأحجار إلى عبادة البشر !! أخرجوهم من عبادة الجمادات إلى عبادة مشايخ الطرق !! لا فرق بين أن يكون المعبود حجرًا ، أوشجرًا ، أو انسانًا ، أو جنيًا ، أو ملكًا . لأن العبادة لا تكون إلا لله . لذلك مثل هذه الدعوة لا ينبغي أن تنطلي على طلاب العلم ، وأقول دائمًا لشبابنا : كونوا على يقين في عقيدتكم حتى لا تلبس عليكم ، أو لا يلبس عليكم الأمر ! كل انسان بسيط في باب العقيدة يعلم : أن ذلك التصرف ليس من الدعوة الإسلامية في شيء ! عفا الله عمن صرح هذا التصريح ، وهو مستغرب جدًا من مثله ! وكان ينتقد هذه الجماعة انتقادًا لاذعًا عندما
=======البنا يتنبأ بانتصار أمريكا على إيران ويجعل ذلك علامة على ظهور نائبه المقدس وبشارة وإيذانًا بإقامة خلافة الإخوان على أرض الشام
فقد علم حسن البنا أتباعه وعابديه في كتابه المقدس ( رسائل البنا ) أن علامة بشارة إقامة دولة خلافتهم وبشارة ظهور نائبه الخفي المقدس هو ( نشوء حرب بين فارس والروم يكون النصر فيها للروم !!! ) أي أن أوروبا وأمريكا ينتصرون على إيران في معركة فاصلة بينهما !!!! وبعدها يكون ظهور نائبه المقدس الخفي كخليفة على أرض الشام ويكون ذلك سببًا في فرح المؤمنون بالبنا ونائبه وخلافتهم المتحققة على أرض الشام !!!
وأشار إلى ذلك في كتابه الرسائل بذكر تلك الآيات الكريمات في إشارة منه لذلك الأمر والذي لم يجهر به صراحة ولكنه اكتفى فقط بذكر الآية دون بيان دلالة اقتباسه لها دون التدليل على سبب إتيانه بها !!!
غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ======
وها أنا أدعوهم للمباهله العلنيه في أي ميدان عام بمصر أو على أي قناة في مصر أو أي قناة عربية
على :
أن الإخوان جماعه ضاله وأن البنا يقر بأن الإلهام والخواطر والكشف والرؤى يمكن أن تكون من مصادر الأحكام الشرعيه في شريعته وأن حسن البنا يقر بالتوسل لله بأحد من خلقه وأن الإخوان عقيده باطنيه لا تؤمن لا بمهدي ولا مسيح دجال ولا بنزول عيسى بن مريم آخر الزمان وأن الإخوان يمهدون لخليفة البنا ونائبه كخليفة على المسلمين , وأن الإخوان يكذبون الله ورسوله , وأن الإخوان يقرون بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطئ في الأحكلم الشرعيه وأنه فشل وأخطئ في بعض أمور المسلمين , وأن الإخوان يقولون بعلمهم لغيب الله المطلق الخاص بمن دخل الجنه ومن سيق إلى النار ومن نال الشهاده ومن لم ينالها وأن الإخوان يقدسون كتاب رسائل البنا وأصوله العشرين ويعتبرونه كتابهم الأول قبل القرءان والسنه وأن الإخوان لا يقرون بعقيدة الولاء والبراء وأن الإخوان يفسرون القرءان والسنه بتفسير باطني لا يتم تداوله إلا بينهم في جلساتهم الخاصه وأن الإخوان لا يفردون الله بالإلوهيه وإنما يفوضون في الإلوهيه وكذلك في الاسماء والصفات وأن الإخوان لا يتشبهون ولا يستنون ولا يهتدون إلا بضلال وسنة حسن البنا ولا ينفذون إلا وصيته ولا يكتمون إلا سريرته وأن الإمامه والسياسه من أركان الإسلام عند حسن البنا وإخوانه وأن الإخوان يخططون لغزو بلاد الحرمين الشريفين إذا لم تنجح ثورتهم فيها وأن الإخوان يؤمنون بنقص كل عقيده تخالف عقيدتهم وأن الإخوان وحسن البنا يؤمنون بأن منهاج حسن البنا يكمل نقص الشريعة الإسلاميه .
فقد علم حسن البنا أتباعه وعابديه في كتابه المقدس ( رسائل البنا ) أن علامة بشارة إقامة دولة خلافتهم وبشارة ظهور نائبه الخفي المقدس هو ( نشوء حرب بين فارس والروم يكون النصر فيها للروم !!! ) أي أن أوروبا وأمريكا ينتصرون على إيران في معركة فاصلة بينهما !!!! وبعدها يكون ظهور نائبه المقدس الخفي كخليفة على أرض الشام ويكون ذلك سببًا في فرح المؤمنون بالبنا ونائبه وخلافتهم المتحققة على أرض الشام !!!
وأشار إلى ذلك في كتابه الرسائل بذكر تلك الآيات الكريمات في إشارة منه لذلك الأمر والذي لم يجهر به صراحة ولكنه اكتفى فقط بذكر الآية دون بيان دلالة اقتباسه لها دون التدليل على سبب إتيانه بها !!!
غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ======
وها أنا أدعوهم للمباهله العلنيه في أي ميدان عام بمصر أو على أي قناة في مصر أو أي قناة عربية
على :
أن الإخوان جماعه ضاله وأن البنا يقر بأن الإلهام والخواطر والكشف والرؤى يمكن أن تكون من مصادر الأحكام الشرعيه في شريعته وأن حسن البنا يقر بالتوسل لله بأحد من خلقه وأن الإخوان عقيده باطنيه لا تؤمن لا بمهدي ولا مسيح دجال ولا بنزول عيسى بن مريم آخر الزمان وأن الإخوان يمهدون لخليفة البنا ونائبه كخليفة على المسلمين , وأن الإخوان يكذبون الله ورسوله , وأن الإخوان يقرون بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطئ في الأحكلم الشرعيه وأنه فشل وأخطئ في بعض أمور المسلمين , وأن الإخوان يقولون بعلمهم لغيب الله المطلق الخاص بمن دخل الجنه ومن سيق إلى النار ومن نال الشهاده ومن لم ينالها وأن الإخوان يقدسون كتاب رسائل البنا وأصوله العشرين ويعتبرونه كتابهم الأول قبل القرءان والسنه وأن الإخوان لا يقرون بعقيدة الولاء والبراء وأن الإخوان يفسرون القرءان والسنه بتفسير باطني لا يتم تداوله إلا بينهم في جلساتهم الخاصه وأن الإخوان لا يفردون الله بالإلوهيه وإنما يفوضون في الإلوهيه وكذلك في الاسماء والصفات وأن الإخوان لا يتشبهون ولا يستنون ولا يهتدون إلا بضلال وسنة حسن البنا ولا ينفذون إلا وصيته ولا يكتمون إلا سريرته وأن الإمامه والسياسه من أركان الإسلام عند حسن البنا وإخوانه وأن الإخوان يخططون لغزو بلاد الحرمين الشريفين إذا لم تنجح ثورتهم فيها وأن الإخوان يؤمنون بنقص كل عقيده تخالف عقيدتهم وأن الإخوان وحسن البنا يؤمنون بأن منهاج حسن البنا يكمل نقص الشريعة الإسلاميه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فهل يباهلون على ذلك؟
وليس أمام جماعة الإخوان الضاله غير المباهله فإن كانوا على الحق فليباهلوا فلن يضرهم شيئا وأنا من سينتقم مني الله تعالى في الدنيا بأشد العذاب طبقا لأحكام المباهله== فهذه نبذ يسيرة جداً من صور ومكانة الإخوان المسلمين عند الرافضة ، مما يدل على وجود قواسم مشتركة كبرى بين الفرقتين :
(1)قيام كهان الروافض بزيارة خاصة لكبار الإخوان المسلمين : وفي ذلك يقول الأستاذ سالم البهنساوي – أحد مفكري الإخوان المسلمين – في كتابــه ( السنة المفترى عليها ) صـ 57 : " منذ أن تكونت جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية والتي ساهم فيها الإمام البنا والإمام القمي والتعاون قائم بين الإخوان المسلمين والشيعة وقد أدى ذلك إلى زيارة الإمام نواب صفوي سنة 1945م للقاهرة " ويقول في نفس الصفحة :" ولا غرو في ذلك فمناهج الجماعتين تؤدي إلى هذا التعاون " .
وفي كتابه ( الملهم الموهوب – حسن البنا ) يقول الأستاذ عمر التلمساني المرشد العام صـ 78: " وبلغ من حرصه ( حسن البنا ) على توحيد كلمة المسلمين أنه كان يرمي إلى مؤتمر يجمع الفرق الإسلامية لعل الله يهديهم إلى الإجماع على أمر يحول بينهم وبين تكفير بعضهم خاصة وأن قرآننا واحد وديننا واحد ورسولنا صلى الله عليه وسلم واحد وإلهنا واحد ولقد استضاف لهذا الغرض فضيلة الشيخ محمد القمي أحد كبار علماء الشيعة وزعمائهم في المركز العام فترة ليست بالقصيرة . كما أنه من المعروف أن الإمام البنا قد قابل المرجع الشيعي آية الله الكاشاني أثناء الحج عام 1948 م وحدث بينهما تفاهم يشير إليه أحد شخصيات الإخوان المسلمين اليوم وأحد تلامذة الإمام الشهيد الأستاذ عبد المتعال الجبري في كتابه ( لماذا اغتيل حسن البنا ) ( طـ1 – الاعتصام –صـ32- ) ينقل عن روبير جاكسون قوله: " ولو طال عمر هذا الرجل ( يقصد حسن البنا ) لكان يمكن أن يتحقق الكثير لهذه البلاد خاصة لو اتفق حسن البنا وآية الله الكاشاني الزعيم الإيراني على أن يزيلا الخلاف بين الشيعة والسنة وقد التقى الرجلان في الحجاز عام 48 ويبدو أنهما تفاهما ووصلا إلى نقطة رئيسية لولا أن عوجل حسن البنا بالاغتيال " .
وفي كتابه الأخير ( ذكريات لا مذكرات ) ط 1 – دار الاعتصام 1985 يقول الأستاذ عمر التلمساني صـ 249 و 250 : " وفي الأربعينيات على ما أذكر كان السيد القمي – وهو شيعي المذهب – ينزل ضيفاً على الإخوان في المركز العام ، ووقتها كان الإمام الشهيد يعمل جاداً على التقريب بين المذاهب ) .
(3) إنضمام كثير من شباب الروافض إلى جماعة الإخوان المسلمين كما ذكر ذلك الدكتور إسحاق موسى الحسيني في كتابه ( الإخوان المسلمون ..كبرى الحركات الإسلامية الحديثة ) من أن بعض الطلاب الشيعة الذين كانوا يدرسون في مصر قد انضموا إلى جماعة الإخوان . ومن المعروف أن صفوف الإخوان المسلمين في العراق كانت تضم الكثير من الشيعة الإمامية الإثنى عشرية .
(4) حث كهان الروافض شبابهم على الالتحاق بجماعة الإخوان المسلمين ومن ذلك عندما زار نواب صفوي الرافضي زعيم منظمة ( فدائيان إسلام ) الرافضية سوريا وقابل الدكتور مصطفى السباعي المراقب العام للإخوان المسلمين اشتكى إليه الأخير ان بعض شباب الشيعة ينضمون إلى الحركات العلمانية والقومية فصعد نواب إلى أحد المنابر وقال أمام حشد من الشبان الشيعة والسنة : " من أراد أن يكون جعفرياً حقيقياً فلينضم إلى صفوف الإخوان المسلمين " .
(5) استقبال دعاة الإخوان المسلمين والاحتفاء بهم وإشراكهم في إحتفالات الثورة الرافضية ، من ذلك استقبالهم للمفكر فتحي يكن إيران أكثر من مرة ومشاركته في احتفالات الثورة وألقى المحاضرات في تأييدها و هو الان يقف في صف حزب الله الشيعي اللبناني . وكذا زيارة الدكتور الترابي زعيم الإخوان إلى إيران حيث قابل الإمام معلناً تأييده .
(6) قيام دولة الرفض بطباعة بعض كتب الإخوان التي فيها حط من مكانة أصحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو ثناء منقطع النظير على دولة الرفض مثل : . كتاب ( موقف علماء المسلمين من الشيعة والثورة الإسلامية ) تأليف د.عز الدين إبراهيم . فهذا الكتاب يظهر مدى عمق العلاقة بين الإخوان المسلمين والروافض قاتلهم الله ، وقد جاء في مقدمة الكتاب ما نصه : (( الناشر : معاونية العلاقات الدولية في منظمة الإعلام الإسلامي ، الجمهورية الإيرانية ، طهران ، ص . ب ............المطبعة : سبهر ، طهران . طبع منه : 15000 نسخة . التاريخ : الطبعة الثانية ، 1406هـ / 1986 م )). . .
تايد الاخوان المسلمين في مصر للرافضة المجوس والاتفاق على العداء لسعودية مع (فيديو) - الساحة العربية نت
هذه حقيقة الاخوان في مصر رسالة لمن يهمة الامر لبعض اهل السنة في كل مكان والمؤيدين لحركة الاخوان في مصر ويتمنئ ان يحكمون مصر 000 ليعلمون ان حكم الاخوان مصر سوف تتحول مصر الى مجوسية جديدة وانهم سوف يتحالفون مع ايران المجوسية ضد السعودية والخليج فحذرو يا اهل السنة في مصر وفي كل مكان ان يضيع دين الله ورسولة صلئ الله علية وسلم وتغركم شعارات الاخوان في مصر ( الاسلام هو الحل ) ولكن السوال اي اسلام يقصدون الاسلام الذي جاء بة محمد صلئ الله علية وسلم ام اسلام عبدالله بن سبا والخميني والخامئني==صورة سيد قطب على طابع بريدي للجمهورية ( الإسلامية ) الإيرانية !
إذا عرف السبب بطل العجب !
قول الموصوف زورا وبهتانا بالشهيد:
في كتاب العدالة الاجتماعية ص 206:
"ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي رضي الله عنه امتدادا طبيعيا لخلافة الشيخين قبله
وأن عهد عثمان! كان فجوة بينهما!
وقال في "كتب وشخصيات" ص 242 :
"إن معاوية وزميله عمرا لم يغلبا عليا لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس
وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب
ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح!
وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع
وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة وشراء الذمم لا يملك علي
أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل! فلا عجب ينجحان ويفشل !
وإنه لفشل أشرف من كل نجاح !
ويقول في حق الصحابي الجليل أبي سفيان رضي الله عنه:
أبو سفيان هو ذاك الرجل الذي لقي الإسلام والمسلمون منه ما حفلت به صفحات التاريخ
والذي لم يسلم إلا وقد تقررت غلبة الإسلام ، فهو إسلام الشفة واللسان !
لا إيمان القلب والوجدان! وما نفذ الإسلام إلى قلب ذلك الرجل
فلا عجب أن توضع صورته في طابع بريدي حكومي لدولة الروافض والإلحاد إيران !=======
فهل يباهلون على ذلك؟
وليس أمام جماعة الإخوان الضاله غير المباهله فإن كانوا على الحق فليباهلوا فلن يضرهم شيئا وأنا من سينتقم مني الله تعالى في الدنيا بأشد العذاب طبقا لأحكام المباهله== فهذه نبذ يسيرة جداً من صور ومكانة الإخوان المسلمين عند الرافضة ، مما يدل على وجود قواسم مشتركة كبرى بين الفرقتين :
(1)قيام كهان الروافض بزيارة خاصة لكبار الإخوان المسلمين : وفي ذلك يقول الأستاذ سالم البهنساوي – أحد مفكري الإخوان المسلمين – في كتابــه ( السنة المفترى عليها ) صـ 57 : " منذ أن تكونت جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية والتي ساهم فيها الإمام البنا والإمام القمي والتعاون قائم بين الإخوان المسلمين والشيعة وقد أدى ذلك إلى زيارة الإمام نواب صفوي سنة 1945م للقاهرة " ويقول في نفس الصفحة :" ولا غرو في ذلك فمناهج الجماعتين تؤدي إلى هذا التعاون " .
وفي كتابه ( الملهم الموهوب – حسن البنا ) يقول الأستاذ عمر التلمساني المرشد العام صـ 78: " وبلغ من حرصه ( حسن البنا ) على توحيد كلمة المسلمين أنه كان يرمي إلى مؤتمر يجمع الفرق الإسلامية لعل الله يهديهم إلى الإجماع على أمر يحول بينهم وبين تكفير بعضهم خاصة وأن قرآننا واحد وديننا واحد ورسولنا صلى الله عليه وسلم واحد وإلهنا واحد ولقد استضاف لهذا الغرض فضيلة الشيخ محمد القمي أحد كبار علماء الشيعة وزعمائهم في المركز العام فترة ليست بالقصيرة . كما أنه من المعروف أن الإمام البنا قد قابل المرجع الشيعي آية الله الكاشاني أثناء الحج عام 1948 م وحدث بينهما تفاهم يشير إليه أحد شخصيات الإخوان المسلمين اليوم وأحد تلامذة الإمام الشهيد الأستاذ عبد المتعال الجبري في كتابه ( لماذا اغتيل حسن البنا ) ( طـ1 – الاعتصام –صـ32- ) ينقل عن روبير جاكسون قوله: " ولو طال عمر هذا الرجل ( يقصد حسن البنا ) لكان يمكن أن يتحقق الكثير لهذه البلاد خاصة لو اتفق حسن البنا وآية الله الكاشاني الزعيم الإيراني على أن يزيلا الخلاف بين الشيعة والسنة وقد التقى الرجلان في الحجاز عام 48 ويبدو أنهما تفاهما ووصلا إلى نقطة رئيسية لولا أن عوجل حسن البنا بالاغتيال " .
وفي كتابه الأخير ( ذكريات لا مذكرات ) ط 1 – دار الاعتصام 1985 يقول الأستاذ عمر التلمساني صـ 249 و 250 : " وفي الأربعينيات على ما أذكر كان السيد القمي – وهو شيعي المذهب – ينزل ضيفاً على الإخوان في المركز العام ، ووقتها كان الإمام الشهيد يعمل جاداً على التقريب بين المذاهب ) .
(3) إنضمام كثير من شباب الروافض إلى جماعة الإخوان المسلمين كما ذكر ذلك الدكتور إسحاق موسى الحسيني في كتابه ( الإخوان المسلمون ..كبرى الحركات الإسلامية الحديثة ) من أن بعض الطلاب الشيعة الذين كانوا يدرسون في مصر قد انضموا إلى جماعة الإخوان . ومن المعروف أن صفوف الإخوان المسلمين في العراق كانت تضم الكثير من الشيعة الإمامية الإثنى عشرية .
(4) حث كهان الروافض شبابهم على الالتحاق بجماعة الإخوان المسلمين ومن ذلك عندما زار نواب صفوي الرافضي زعيم منظمة ( فدائيان إسلام ) الرافضية سوريا وقابل الدكتور مصطفى السباعي المراقب العام للإخوان المسلمين اشتكى إليه الأخير ان بعض شباب الشيعة ينضمون إلى الحركات العلمانية والقومية فصعد نواب إلى أحد المنابر وقال أمام حشد من الشبان الشيعة والسنة : " من أراد أن يكون جعفرياً حقيقياً فلينضم إلى صفوف الإخوان المسلمين " .
(5) استقبال دعاة الإخوان المسلمين والاحتفاء بهم وإشراكهم في إحتفالات الثورة الرافضية ، من ذلك استقبالهم للمفكر فتحي يكن إيران أكثر من مرة ومشاركته في احتفالات الثورة وألقى المحاضرات في تأييدها و هو الان يقف في صف حزب الله الشيعي اللبناني . وكذا زيارة الدكتور الترابي زعيم الإخوان إلى إيران حيث قابل الإمام معلناً تأييده .
(6) قيام دولة الرفض بطباعة بعض كتب الإخوان التي فيها حط من مكانة أصحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو ثناء منقطع النظير على دولة الرفض مثل : . كتاب ( موقف علماء المسلمين من الشيعة والثورة الإسلامية ) تأليف د.عز الدين إبراهيم . فهذا الكتاب يظهر مدى عمق العلاقة بين الإخوان المسلمين والروافض قاتلهم الله ، وقد جاء في مقدمة الكتاب ما نصه : (( الناشر : معاونية العلاقات الدولية في منظمة الإعلام الإسلامي ، الجمهورية الإيرانية ، طهران ، ص . ب ............المطبعة : سبهر ، طهران . طبع منه : 15000 نسخة . التاريخ : الطبعة الثانية ، 1406هـ / 1986 م )). . .
تايد الاخوان المسلمين في مصر للرافضة المجوس والاتفاق على العداء لسعودية مع (فيديو) - الساحة العربية نت
هذه حقيقة الاخوان في مصر رسالة لمن يهمة الامر لبعض اهل السنة في كل مكان والمؤيدين لحركة الاخوان في مصر ويتمنئ ان يحكمون مصر 000 ليعلمون ان حكم الاخوان مصر سوف تتحول مصر الى مجوسية جديدة وانهم سوف يتحالفون مع ايران المجوسية ضد السعودية والخليج فحذرو يا اهل السنة في مصر وفي كل مكان ان يضيع دين الله ورسولة صلئ الله علية وسلم وتغركم شعارات الاخوان في مصر ( الاسلام هو الحل ) ولكن السوال اي اسلام يقصدون الاسلام الذي جاء بة محمد صلئ الله علية وسلم ام اسلام عبدالله بن سبا والخميني والخامئني==صورة سيد قطب على طابع بريدي للجمهورية ( الإسلامية ) الإيرانية !
إذا عرف السبب بطل العجب !
قول الموصوف زورا وبهتانا بالشهيد:
في كتاب العدالة الاجتماعية ص 206:
"ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي رضي الله عنه امتدادا طبيعيا لخلافة الشيخين قبله
وأن عهد عثمان! كان فجوة بينهما!
وقال في "كتب وشخصيات" ص 242 :
"إن معاوية وزميله عمرا لم يغلبا عليا لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس
وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب
ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح!
وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع
وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة وشراء الذمم لا يملك علي
أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل! فلا عجب ينجحان ويفشل !
وإنه لفشل أشرف من كل نجاح !
ويقول في حق الصحابي الجليل أبي سفيان رضي الله عنه:
أبو سفيان هو ذاك الرجل الذي لقي الإسلام والمسلمون منه ما حفلت به صفحات التاريخ
والذي لم يسلم إلا وقد تقررت غلبة الإسلام ، فهو إسلام الشفة واللسان !
لا إيمان القلب والوجدان! وما نفذ الإسلام إلى قلب ذلك الرجل
فلا عجب أن توضع صورته في طابع بريدي حكومي لدولة الروافض والإلحاد إيران !=======
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق