الخميس، 19 يناير 2017

حقيقة الرافضي صادق سلايمية
يعد هذا الرافضي من رؤوس نشر التشيع في بلاد الجزائر الحبيبة، والرجل صاحب مخازي وتجاوزات خطيرة، ويدعي مع ذلك عقلا وعلما، فلا أدري ما مقياسه في ذلك، آلرفض و الطعن في الصحابة، أم التشرب بالشبهات والمغالطات.
وقد طعن علنا على قناة الشروق في الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما، الذي هو كما قيل ستر الصحابة الذي قد هتكه هذا الرافضي، فغمز الخليفتين الراشدين أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، وطعن في هند زوجة أبي سفيان رضي الله عنها، وعرّض بعائشة أم المؤمنين رضي الله عنها -وهذا الترضي يقع على قلوبهم وقعا شديدا-، وغير ذلك من المخازي، وما بطن أعظم مما ظهر، فالقوم أهل كذب ونفاق وتقية.
أما كونه من رؤوس الدعوة إلى الرفض، فقد قال الرافضي:"غبت مدة طويلة ايها الاحبة وقضيت أياما حلوة في البادية ومع الاحباب في الشرق والغرب الجزائريين والتقيت ببعض الموالين أول مرة بعد ان تعارفنا على هذه الصفحة منهم النساء ومنهم الرجال وهم ذوو مستوى ثقافي عال وانشرح صدري حين أدركت أن هؤلاء المستبصرين تشيعوا بعقولهم وتحولت قضية الحسن سلام الله عليه الى وقود ايماني في قلوبهم يزودهم بالخشية وحب الآخرين..."
وانظر إلى غلوه، مع طعنه في هند رضي اله عنها:
قال الرافضي:أبيات من الأعماق
أدركتُ أني غريب الدرب في الغلسِ***لكن قلبي يضيء الدرب من نَفَسي
فما تنفست إلا حب حيدرة *** وصادق الحب في أنيابِ مُفترسِ
كقلب حمزة في أنيابِ حاقدة *** وراكبُ الحقد لن ينجو من الدنسِ
يبني بناء من الاسلام يعجبنا *** وما يصح بناء دونما أُسُسِ
وهجنة الدين من حقد تُذكرنا *** بابن الحمار إذا ما جاء من فرسِ
وأما تعريضه بأم المؤمنين الصديقة بنت الصديق وبأبيها رضي الله عنهما:
فقد قال الرافضي:"فاطمة بنت النبي مردودة شهادتها وشهادة بعلها عليهما السلام وشهادة عائشة وأبيها مقبولة ولا يحتاجان فيها الى شهود" وذكر أمورا خبيثة في هذا المقال الذي ذكرت عنوانه فقط أترك نقلها للمصلحة.
==
ويتبجح هذا المتبجح بقوم معه من العقلاء والمثقفين –زعم-، ويتكلم ويوقع نيابة عنهم، ولا ندري لما لا يظهر أسماءهم، أم أنهم مختفون في سرداب سامرّاء، أم حبسهم الجبن والخور، أم يتربصون الدوائر بالمسلمين فيظهروا، نعم هكذا الحال لأتباع عبد الله بن سبأ اليهودي وأبي لؤلؤة المجوسي، وكيف يجهر بعقيدته من لا يقبلها منه عاقل فضلا عن مسلم، إلا أن يغيب عقله أوتستولي عليه شهوته وشقوته.
وهؤلاء القوم –إن وجدوا- يظهر بل يجزم أنهم من سفهاء الأحلام وأنصاف المتعلمين "يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ"، وكالذين قال الله تعالى فيهم :" فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ" غافر (83)، والكفر ملة واحدة وقد تشابهت قلوب أعداء الله ورسله.
قال الرافضي في آخر رسالة بعنوان "إلى الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين" الموضوع :بيان إدانة لخونة الأمة والديانة: " عن الجماعة الموقعة:الصادق سلايمية، و تم توقيعه من مجموعه من الصحفيين و الأساتذة الجامعيين و البرلمانيين"
وقال الرافضي كذلك: "بيان من الجمعية الوطنية للفكر المقاوم عبر التاريخ
العلامة البوطي الشهيد اغتاله الشيطان المريد
إن الجمعية الوطنية للفكر المقاوم عبر التاريح التي هي في طور التأسيس وتضم في صفوفها حاليا رجالا ونساء من خيرة أبناء هذه الأمة جهادا وفكرا واستقامة ووطنية لتقف اليوم وقفة إجلال وترحم على العلامة محمد سعيد رمضان البوطي ومن ارتفعوا معه ولا نقول سقطوا في تلك العملية الجبانة داخل بيت من بيوت الله..."
ا====
والرجل لا يفرق بين مسلم على فطرته وعالم ملة يخشى ربه، وبين حزبي حركي أو إرهابي خارجي، فيجمع الكل في دائرته الجائرة، ويحمل كلّا ذنب الآخر، وربما اختار رؤوس الحزبيين والحركيين ليطعن فيهم علنا، وأبهم العلماء الربانيين وغمزهم غمزا، وربما صرح بأسمائهم وطعن فيهم طعنا شديدا يستحي العاقل من نقله فضلا عن قوله لكن كما قال سبحانه وتعالى "ولتستبين سبيل المجرمين"، قال الرافضي:"وأوردت لجنة الفتوى في السعودية جواز بيع الغائط إذا طُلي برماد فقولوا لي بربكم من هو الذي يبيع الغائط المطلي بالرماد اليوم اللهم إلا إذا تعلق بغائط شيوخ الوهابية على طريقة شرب غسيل جنازة ابن تيمية فيصبح غائط القرني والباز وعلماء البترول والغاز من الأحجار الكريمة التي تصلح للتيمم والبخور وتصبح أبوالهم ربما وغسيلهم في درجة الماء الطهور"اهـ، وهذه طرق ماكرة تنمّ عن حقد دفين، وتعليم إبليسي، ولعل قاعدته أن كل من أقر بخلافة الشيخين وعثمان رضي الله عنهم أجمعين فهو ناصبي نجس حلال الدم والمال.
وعلى من يثني؟ يثني على رجل عرف بحكومته ذات السلطة الديمقراطية الاشتراكية وبثورته الانقلابية هوغو شافيز قال الرافضي:"عملاق من عمالقة المقاومة يرحل ألا وهو تشافيز، كتبت في عام 2008 أو 2009 قصيدة نشرتها في البصائر لسان حال جمعية العلماء إشادة بموقف هذا الرجل العملاق الذي مثل بحق سدا منيعا في وجه الاطماع الامريكية والصهيونية في امريكا الجنوبية وألب عليهما الشعوب التواقة الى التحرر من ربقة الاستغفال والاحتلال...وشكل في الشرق الاوسط وهو يقف الى جانب ايران وحزب الله وسوريا في وجه هذه الاطماع حجة بالغة دامغة على الاعراب من الملوك والامراء في الخليج الذين ناموا حيث تنام كلبة الرئيس الامريكي...ناموا عن قضيتهم في فلسطين واستقووا بالقواعد العسكرية الامريكية على شعوبهم التي تراهم كذباب إن يسلبهم شيئا وقد سلبهم كل شيء لا يستنقذونه منه، اليوم يرحل هذا العملاق البطل تاركا فراغا رهيبا وثلمة لا تسد ."اهـ، ولعل القارئ تنبه لما كل هذا الثناء والتبجيل: "...وهو يقف الى جانب ايران وحزب الله وسوريا... "، أطعن في علماء الإسلام وتعظيم لأعداء الله، فالله المستعان.
ناهيك عن زيارته الشنيعة التي قال الرافضي عنها:" أعظم إنجاز حققته على الصعيد العقدي الإيماني وانا أزور العراق وقبله إيران هو تشرفي وتبركي بزيارة الأئمة الأطهار سلام الله عليهم ،وفي مشهد دعوت الله أمام باب الحوائج الإمام الرضا سلام الله عليه ان يشفيني من حكة خبيثة حفرت بصدري طابعا من القروح والجروح"، وكلامه يشهد على دينه وعقله.
وأما تأييده لدولة إيران الصفوية المجوسية الرافضية فحدث ولا حرج، كيف وهو المخلص لها المدافع عن حماها، وبإزاء ذلك يطعن في الدولة التي تقيم شرع الله عز وجل، وغيرها من دول المسلمين، وهل هو إلا الحقد على الإسلام والمسلمين، والسعي لنشر الرفض، والشواهد على هذا من كلامه كثيرة.
وأما ثناؤه على اليهود وتفضيلهم على المسلمين فهو الرافضي القائل: "أشكر السائل الكريم على اعترافه أولا بأن اليهود -وأنا أقول "الصهاينة"- هم أفضل منا اقتصاديا واجتماعيا، وأزيد فأقول :وعسكريا وثقافيا وديمقراطيا وتلاحما وتكاتفا وتراحما،لأن أزمة الشتات التي أذاقتهم الذل والهوان قد علمتهم وهم يحترقون بنارها كيف يجب أن يخرجوا منها منتصرين في تحقيق حلم العودة إلى الوطن الأم كما يحلو لهم ذلك من خلال الحبل الذي ربطوه بإتقان وإحكام مع الكثير من الأمم والشعوب بعدما تيقنوا أن الحبل الذي يربطهم بالله مبتوت منذ كفروا بمحمد وتآمروا عليه،عليه وعلى آله الصلاة والسلام،وقد ناب عنهم في الكفر بمحمد ومحاولات تشويهه كثير من حكام العرب والمسلمين بتواطئ مع المحسوبين من العلماء"
والرجل شعوبي يبغض العرب ويكن لهم حقدا عظيما، ويطعن في علماء المسلمين ويحط منهم، وهل هذه إلا علامات الزندقة والنفاق -عامله الله بعدله-، قال هذا الرافضي:"...قطع حبل العلاقة بالله مع قطع حبل العلاقة مع البشر،وقد مثل عرب اليوم هذا الدور بإتقان بعد أن عبدوا الله على حرف فخسروا الدارين،فلا هم من الدنيا بمتمكنين كالصهاينة ،وما هم من الآخرة على يقين"ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به،وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه،خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين"،وعندما تقول لي أيها السائل الكريم إن من أوصلنا لهذا هم الحكام العرب وأنا أقول حكام المسلمين فأي حكام تقصد بالضبط؟وإنني لأستشف من قولك الحكام العرب استثناءك حكام المرحلة التي أسميتها في سؤالك بالمرحلة الذهبية وهذا هو مربط الفرس في الخطأ الجسيم الذي يقترفه كثير من علماء المسلمين ويضلون به السواد الأعظم من المسلمين،وفي الوقت نفسه ينفرون به الآخرين من غير المسلمين الذين يرغبون في الدخول في الإسلام فيصطدمون بتزكية البيعة بالإكراه ووجوب قتل من لم يُبايع أمير المؤمنين، إن المرحلة التي جاءت مباشرة بعد مرحلة الرسول الكريم ليست ذهبية كما يريد أن يصورها زيفا من تعوزهم الحجة والدليل إذا قلت لهم هل كانت فيها حرية المعارضة وحرية التعبير والتفكير؟" اهـ
وانظر إلى قوله: "وهذا هو مربط الفرس في الخطأ الجسيم..." تعرف منه كيف يطعن في جميع الخلافة الإسلامية بما فيها عهد الخلفاء الراشدين، وكيف اتهم علماء الإسلام بالإضلال.
ومن المشاهد التي تركت أثرا ايجابيا في نفسه -كما يقول الرافضي نفسه- وهو صغير:" هو مشهد لم أجد له أي تفسير إلا في ما قرأته عن بوذا الذي رأى في صغره الرؤية نفسها التي رأيتها..." وأترك القارئ يحكم لنفسه.
وأما دعوته إلى التقريب والوحدة -زعموا- فهو من حاملي لوائها، قال الرافضي:"...هذه المدة هي خلاصة التحضير لزيارة العراق في إطار دعوة الى حضور المؤتمر الدولي للوحدة والتقريب الذي أقيم ببغداد يومي 27و28آفريل 2013م وما أسعدها من زيارة حين تُوجت بزيارة الامامين موسى الكاظم والجواد سلام الله عليهما في الكاظمية وكان لي الشرف أن ألقي قصيدة في ذينك المقامين الطاهرين المطهرين كنت قد كتبتها وأنا أستقل الطائرة باتجاه عاصمة الاردن عمان لأتوجه بعدها الى بغداد"اهـ، لكن أي تقريب وأي وحدة، كيف يجتمع الحق والباطل "فماذا بعد الحق إلا الضلال"، كيف يجتمع الطعن في الصحابة الأخيار مع حبهم وتبجيلهم والثناء عليهم، بل الطعن في الله سبحانه وتعالى كما في عقيدة البداء عند الشيعة الإثني عشرية، كيف تقرب بين أهل القرآن والسنة مع من يقول بتحريف القرآن ولا يعتمد السنة، بل يصرح قائلهم (نعمة الله الجزائري -نسبة إلى منطقة في إيران لا لجزائرنا الطيبة-) :"إنا لا نجتمع معهم -أي مع السنة- على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنـهم يقولون: إن ربـهم هو الذي كان محمد نبيه وخليفته من بعده أبو بكر. ونحن لا نقول بـهذا الرب ولا بذاك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا".=====طعنه في أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
إن المرحلة التي جاءت مباشرة بعد مرحلة الرسول الكريم ليست ذهبية كما يريد أن يصورها زيفا من تعوزهم الحجة والدليل إذا قلت لهم هل كانت فيها حرية المعارضة وحرية التعبير والتفكير؟
وأيما حاكم أكره الناس على الدخول في طاعته بالإكراه مهما كان وزنه ومهما كان قربه من الرسول إنما جعل من شخصه الضعيف الذي لا حول له ولا طول شخصا أعظم وأكرم من الرسول ومن الله لأن الرسول لم يقتل معارضيه ولأن الله عز وجل ترك إبليس وهو الذي يمثل المعارضة في الشر..تركه يصول ويجول في بني آدم مذ امتنع من السجود لآدم إلى يوم يُبعثون.
اسأل التاريخ يا تاريخ هل أبحنا المعارضة للمعارض بعد وفاة الرسول أم أكرهنا الناس على المبايعة بحد السيف؟ بل ذهب البعض إلى التهديد بحرق بيوت من لم يبايعوا،وكفى بالأمة ضلالا وانحلالا عندما يبارك شعراؤها وفقهاؤها ومثقفوها الديكتاتوريات،
وهذا أبو بكر بن العربي حين ينبري للدفاع عن الخليفة الثالث في كتابه العواصم من القواصم ،يقع في ورطة الطعن في الخليفة الثاني دون أن يشعر..
حكمنا حكام في مرتبة البشر العاديين فحولهم التقديس إلى مرتبة الآلهة التي لا تُسأل عما تفعل وهم يُسألون ولن يتقدم المسلمون إلا بالنقد والاعتراف بالأخطاء التي ارتكبها أولئك الحكام ومن دار في فلكهم من الأقزام والأعلام بأنها أخطاء ليست من هدي الإسلام ولا من هدي المصطفى عليه وعلى آله الصلاة والل:
دعوني أضلل أبناءكم وإلا فأنتم دكتاتوريون
وستكونون مثل أبي بكر وعمر الذين لم يقبلا بحرية المعارضة وحرية التعبير والتفكير
ونقول لهذا العميل:
إن سميت اتباع الكتاب والسنة الصحيحة دكتاتورية فحيهلا بهذه الدكتاتورية
أليس يقول رب العالمين عز وجل:{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} في موضعين من كتابه الكريم
أليس يقول رب العالمين عز وجل:{مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ } [الفتح: 29]
أليس يقول النبي صلى الله عليه وسلم:«أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَيُقِيمُوا الصَّلاَةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلَّا بِحَقِّ الإِسْلاَمِ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ»
أليس يقول النبي صلى الله عليه وسلم:«مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ»
فما ذنب الصديق إلا أنه اتبع ما في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
==ه
قال - أخزاه الله-:
لن تقوم للإسلاميين قائمة ولن يكونوا منافقين مع الحضارة والديمقراطية وحقوق الإنسان كما ألف الناس منهم ذلك ماضيا وحاضرا وفي المستقبل أيضا إلا إذا قاموا بتصحيح ما علق بأذهانهم من انحرافات سياسية يتلقفها العامة وحتى الخاصة كمقدسات ومسلمات في المساجد والجامعات على أنها من صميم الدين، بل يتفاخرون بها على مرأى ومسمع العالم من على منابر الرسول وإن كانت ضد حرية المعتقد وضد حرية وكرامة الإنسان، مثل افتخارهم - مثلا -، وما أكثر الأمثلة في هذا المجال، بموقف أحد الخلفاء إذ سأله رجل عن معنى آية كريمة في القرآن الكريم من باب ”فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون” فأمر الخليفة بجلده والطواف به في الأسواق وهو فعل يخالف صريح القرآن وهدي النبي الكريم
التعليق: يقصد قصّة عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع صبيغ، عندما كان يسأله عن المتشابه من القرآن، وهي من أجلّ مناقبه رضي الله عنه الدّالة على تعظيمه لدين الله سبحانه===
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نص‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نص‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق